الجميع يحتاج للتمتع بالجمال في كل مكان. وهذا يأتي كمكافأة للجهود المبذولة من قبلهم،أو من خلال وجود الحب والأطفال ومشاركتهم الحياة الجميلة.ولكن التقدم إلى المجهول أمر مخيف بكل تأكيد ، ولكنه مبهج في نفس الوقت ،أليس صحيحاً.
حسناً، ضع قدماً واحدةً إلى الأمام،افعل هذا لكامل اليوم وخذ قسطاً من الراحة بعده، واعلم أن الله موجود. كن قادراً على العثور على الوفاء من أجل الجانب الإبداعي في حياتك ، وتذكر أن الحياة جيدة وأن الله يتحكم بكل شيئ فيها.
تقول البستانية جانيت،اذهب للعمل لمعرفة تصميم ومهنية المنشأة ، وستكون قادراً بعدها على الإنتقال إلى القسم الأكثر إبداعاً .
يقول ألبرت أنشتاين"علينا أن نعمل لتحقيق الراحة والرفاهية في حياتنا".كل مانحتاج إليه لنجعل من أنفسنا سعداء هو القليل من الحماسة في حياتنا".
يقول المصمم الفرنسي كوكوشانيل،يجب أن تكون الفخامة مريحة، وإلا لن تكون كذلك.
وسائل الراحة هي الأدوات والسلع التي تجعل من الحياة مريحة،وسهلة أو يمنح استخدامها تسهيلات في حياتنا اليومية.يستخدم الناس الأشياء التي تبعث على الراحة للحفاظ أو لزيادة الكفاءة
الرفاهية هي تلك الأشياء التي تفي بالحاجات دون الزيادة في كفاءتنا،ولكن هي ببساطة تمنحنا السعادة والمتعة.الرفاهية بمعناها التقليدي تعني أي شيئ يرضي الحاجة المطلوبة.استخدام الكماليات الضارة تقلل من كفاءة الإنسان وتدمر صحته،ومن جانب آخر فإن للرفاهية بعض المزايا والمنافع ،فبعضها المصدر الرئيسي للدخل ، فالزيادة في الإنتاج هو حتماً زيادة في الدخل الوطني، وزيادة في عدد الموظفين وزيادة فرص العمل، وتكون مفيدة في الأزمات ، وغيرها...
تركز عقلية العامل اليوم على توفير ماهو ضروري من أجل البقاء والنمو من أجل الرفاهية والراحة .يشجع المجتمع الرأسمالي على الرفاهية وتحقيق الذات من خلال العناصر المادية .
الراحة والرفاهية هي ثلاثية :التجهيزات الفاخرة والرعاية الحساسة والمنزل الشبيه بالغلاف الجوي.يعتبر المنزل الفاخر والمريح نوع من المساعدة الفريدة من نوعها. يتحفز الناس بأشياء مختلفة ،منها : المال،السلطة، المظهر العام والهيبة. يقول المثل الصيني المعبر في هذه الحالة"إذا كان أحدكم يريد السعادة لمدة ساعة فليأخذ قيلولة ، وإذا كان يريد السعادة لمدة يوم واحد ، فليذهب للصيد ،وإذا كان يريد السعادة لمدة شهر فليتزوج.أما إذا كان أحدكم يريد السعادة لمدة عام فليرث ثروة ، وإذا أراد السعادة لبقية حياته فليساعد الآخرين".تلك السعادة الحقيقية العيش في منزل مريح وفاخر،المساعدة اللطيفة على العيش فيه.التجهيزات الفاخرة ،الرفاهية الأساسية للعيش كما يظن بعض الناس هو الحصول على غرف نوم ذات شرفة مطلة على منظر جميل ، مطبخ،غسالة مع مجففة،ومصبغة قريبة توفر الملابس النظيفة في ساعة واحدة.رعاية الراحة الوجدانية هي منظمة تعنى في توفير الراحة والرعاية الوجدانية والتي تقوم بتزويد الرجل الأمان والعناية التي يستحقها في توفير منزل آمن ومريح للعيش فيه.وتؤمن بأن أكثر الأمور فعالية في المجتمع هي العناية المميزة لمرضى الزهايمر ومساعدتهم وتنشيطهم ليكونوا فعالين في المجتمع وإبقائهم في مكان معروف.
تكريس الراحة في المنزل لإحداث التغيير في حياة الناس من خلال تأمين منزلاً على أعلى مستويات الجودة،والرحمة والحرفية.ويتم انجاز هذه المهمة من خلال وضع احتياجات الأسرة في المقام الأول.إن درجة الإلتزام هو في المقام الأول توفير خدمات على مستوى عال للأسرة.
في الختام،إن الشعور بالرفاهية والراحة في المنزل يجعل المرء وكأنه ملاك و أنيق جداً ، ومحترم وشريف.الإبتسامة تعطي الآخرين شعوراً بالراحة والطمأنينة وتجعل الوسط المحيط بك أكثر إشراقاً ، كما أن الأطفال تظهر بعض التعاطف والقبول من الآخرين.
الجميع يحتاج للتمتع بالجمال في كل مكان. وهذا يأتي كمكافأة للجهود المبذولة من قبلهم،أو من خلال وجود الحب والأطفال ومشاركتهم الحياة الجميلة.ولكن التقدم إلى المجهول أمر مخيف بكل تأكيد ، ولكنه مبهج في نفس الوقت ،أليس صحيحاً.
حسناً، ضع قدماً واحدةً إلى الأمام،افعل هذا لكامل اليوم وخذ قسطاً من الراحة بعده، واعلم أن الله موجود. كن قادراً على العثور على الوفاء من أجل الجانب الإبداعي في حياتك ، وتذكر أن الحياة جيدة وأن الله يتحكم بكل شيئ فيها.